ـــ أدا كان الولد مغروس في نفسه مبادئ ومكارم الأخلاق الإسلامية،محال أن يندرج نحو حتفه ولومات جوعا
ـــ هذا أوافقك فيه الرأي لأن الرسول في حد ذاته أوصى بهذا
ــ يعني ،بين هذا وذاك ،على حسب شخصية الأبوين،وهذا إن أحسنا تربيته
ـــ الفراغ أوافقك فيه الرأي ،أما بالنسبة لخلطاء السوء فعلى حسب الشخصية ،إنكانت قيادي،فبدورها ستصلح سوء رفيقهال وإن كانت مقتادة فبطبيعت الحال ستنجر إلى الهاوية وماأدراك ما هي سقوط على رأس أخلاقه فتختل،هذا بكل تأكيد
ـــ هنا تبرز دور الأبوين من الصبا،في تعليم أبنائهم ولاء الطاعة وحب التمسك بالدين ،فعندما يكبر تكبر معه الأخلاق الحميدة فلا يجرؤ حتى على أن يرفع عينه في والديه.....
أما بالنسبة لسابعة والثامنة والتاسعة فأنت على حق ،لن أعارضك في هذا،بالعكس كل ماقلته في محله
ـــ كذلك هنا على حسب شخصية وديانة وونشأة الكافل
ــ شكرا لك أختي على هذه النصائح المفيدة
والموضوع المتميز